الرئيسية
فهرس المكتبات
اتصل بنا
English
أدخل كلمة البحث
عن الجمعية
الركن الأمريكى بمكتبة المعادى العامة
أنشطة ودورات
دورات الكبار
دورات الأطفال
الأخبار
أجندة الأحداث
معرض الصور والفيديو
معرض الصور
معرض الفيديو
الإصدارات / ورد حديثا
الإصدارات
ورد حديثا
مبادرات
استلام عقد اتفاقية "فرصتك بإيدك" من الصندوق الاجتماعي للتنمية
ندوة تطوير التعليم فى مصر
اتفاقية جهاز تنمية المشروعات
إتصل بنا
ورد حديثا
الرئيسية
ورد حديثا
فهرس المكتبات
كيف اتعامل مع الشعور بالرفض
يمر الاطفال اليوم بمجموعة من الخبرات والمشاعر التى تجعلهم يدخلون فى نوبة من الغضب قد توقعهم فى المشاكل. فى هذه السلسلة، قدمنا مواقف واحداث متنوعة من شانها ان تدفع الطفل للشعور بالغضب. وفى إطار ذلك ركزنا على اسباب الشعور بالغضب وكيف يتعامل الاطفال مع المواقف المختلفة من خلال تفهمهم لمثل هذه المواقف بشكل صحيح، وتعريفهم بتأثير كبت مشاعر الغضب لديهم، واخيراً إرشادهم إلى الطريقة الصحيحة والإيجابية للتعامل مع مثل هذه المشاعر. وفى نهاية كل قصة من قصص هذه السلسلة اوضحنا الطريقة الصحيحة للتعامل مع الغضب وما يرتبط به من مشاعر سلبية فى نقاط واضحة ومباشرة. علاوة على ذلك اوردنا ايضا موقفاً مماثلاً واسئلة كى نساعد الطفل فى التعبير عما يفهمه من هذا الموقف وكيف يمكنه مواجهت
كرنفال العام الجديد
مجموعة مختارة من احلى قصص الاحتفال بالعام الجديد: هدية خاصة جداً-- "بابا نويل" يفقد الذاكرة-- حقيقة "بابا نويل"-- "فرفور" وعودة "كعبور"-- "بابا نويل" رجل اعمال-- سر اختفاء "بابا نويل"-- حكاية يوم "رأس السنة"-- مداخلة هاتفية-- دعوة فوق العادة
ميمون راعى العشب
ميمون طفل صغير طلب منه جده "سلمان" الذى يبلغ من العمر مائة عام، ان يشارك اسرتهم الكبيرة، من ابناء وبنات واعمام وعمات واخوال وخالات وكذلك الاحفاد فى إدارة اعمال قريتهم الخاصة، لتظل كما بدأها "سلمان" جميلة ينجذب إليها الناس من كل مكان لما فيها من حدائق وحيوانات وطيور من كل الانواع، وغابة صغيرة لم تلمسها يد إنسان. وبينما انطلق الجميع وهم سعداء بمسئوليتهم وبدءوا فى العمل بحماس فقط "ميمون" الحفيد الاصغر لم يكن سعيداً على الإطلاق. لماذا لم يكن "ميمون" سعيداً؟ هل قام بالمهمة التى كلفه بها جده؟ عندما تقرأ القصة سوف تدرك: ان اى عمل مهما كان صغيراً فهو مهم للغاية، ان كل تصرف من جانب اى شخص يؤئر فى كل من حوله، ان بعضاً من مشاعرنا تؤذينا وتؤذى غيرنا وقد تكون غير حقيقية
أخي مصاب بالتوحد
يحكى هذا الكتاب قصة طفل له اخ اسمه "نادر" مصاب بالتوحد وعندما شعر بالاحراج من تصرف اخيه امام زملائه، طلب من معلمته ان تشرح لاطفال الفصل بالمدرسة شيئاً عن التوحد. وبمساعدة المدرسة تعلم الاطفال وعرفوا معلومات عن الاشخاص الذين يمكنهم ان يتغلبوا على التحديات التى يفرضها التعرض للاصابة بالتوحد وكيف يمكنهم عمل الاشياء المهمة والجيدة، وهذا الكتاب يصف بعض الحقائق التى يصادفها الاطفال المصابون بالتوحد واخوتهم ويشجع كل الاطفال على التحلى بالصبر والفهم والتحمل فى معاملة شخص متوحد
كركر وكركور
كركر وكركور سوستان لا تفترقان ابدا، تسكنان ثقبا فى سن ولد يدعى رامى تؤلمانه بشدة.. تتألم له والدته.. فماذا تفعل لانقاذه من الالم؟ ستعرف من قراءة احداث هذه القصة المهمة لكل ام واب، قبل ان تكون مهمة لكل طفل يعانى من تسوس اسنانه
نبى الزمان [سبق النبوة فى فن الاتيكيت والمعاملات]
طالما شكك المغرضون برسالة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وطالما إتهموه بالكذب والارهاب... وطالما لفقوا الاباطيل لتشويه الصورة المشرفة لهذا النبى الكريم. وعسى ان نكون من هؤلاء المدافعين عن النبى العظيم وان نكون سبباً فى تصحيح فكرة غير المسلمين عن الاسلام، وإظهار الوجه المشرف لهذا الدين الحنيف. وعليه فقد اصبحت حياة الرسول صلى الله عليه وسلم واقواله وافعاله نموذجاً حياً لما يعرف اليوم بفن الإتيكيت المعاصر الذى يلتبس الامر على البعض بأنه فن فى التعامل مع الآخرين وليد ثقافة اليوم وان ما جاء به لم يكن ليوجد فى العصر النبوى الشريف وهذا كلام يجافى الحقيقة تماماً لان المتتبع لاخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم وافعاله يجد انها تؤكد على انه نبى كل الازمنة والامكنة إلى قيام الساعة
اصنع لنفسك ماركة
هذا الكتاب لا يحاول ان يجعل منك شخصاً خارقاً. إنه ببساطة يخبرك ان جزء كبير من تميزك فى الحياة قائم على قدرتك فى جعل الناس تلعب لصالحك. ليس فى الامر ثمة اسرار خاصة، الامر يتعلق بتلك القواعد التى نغفلها ونحن نمضى فى الحياة، والتى منها: ان الناس تحكم علينا بالعاطفة ثم تذهب لتأكيد هذا الحكم بالعقل والمنطق. اننا نحاكم الناس بناء على سلوكهم، بينما نحاكم انفسنا بناء على نوايانا! ان كل إنسان على سطح الارض يرى مشكلاته هى الاصعب، وألمه يستحق كل الشفقة، وفرحه فرح للدنيا باكملها!. ان كسب القلوب اهم بكثير من كسب المواقف. ان الصراع ليس مشكلة، المشكلة الحقيقية تكون فى التعامل الخاطئ مع صراعات الحياة.
دفعة 103 حربية
هذه الرواية كُتبت بدم القلب ودمع العين... هى سرد لاحداث واقعية مرت بها مجموعة من زهرة شباب مصر.. ارتووا من نيلها الكريم ونشئوا على ارضها الطيبة.. واحبوها وعشقوا اهلها لدرجة انهم بذلوا ارواحهم فداءً لها ورووا بدمائهم ترابها. فيما عدا شخصية الراوى ومن يدور حوله من شخصيات .. فكل ما جاء فى هذه الرواية من احداث واماكن وشخصيات وتعليقات واسماء حقيقى.. ويسرد قصة ابطال دفعة 103 حربية.. دفعة الشهداء التى قدمت 15 شهيدًا فى حرب مصر ضد الإرهاب: 14 منهم فى سيناء وواحد فى الفرافرة على الحدود الغربية، قصص واقعية صاغها ببراعة وإبداع وبإحساس شديد الوطنية والانتماء، والتى تخرج ضباطها فى الكلية الحربية عام 2009
الى الطفلة التى اصبحت أماً
حين تجد شابة نفسها حاملاً لاول مرة .. فهى تصبح بين مشاعر متعددة .. ويخطئ من يظن ان الحمل نزهة او مجرد حالة .. إنه وهن على وهن .. وهى ليست وحدها فى هذا الشأن لان الحمل هو نتاج الزوجية ولا يجوز ان نفصل الزوج عن اداء دور فعال بحجة ان الحمل والولادة شأن النساء. نأتى للطرف الثالث وهو اهم الاطراف: الطفل .. يخطئ من يظن ان تربية الابناء تبدأ عندما يصبحون كباراً مدركين .. ان التربية تبدأ من لحظة الحمل الاولى.
صنايعية مصر
فى اسلوب سلس شيق يتناول الكاتب قصص كفاح وسير ومشاهد من حياة بعض من أطلق عليهم "الصنايعية" الذين ساهموا في بناء مصر الحديثة، متناولاً شخصيات منها المحافظ والمهندس والمذيعة والمنشد والصحفى والممثل ورجل الاعمال. تناول طاهر فى كتابه اكثر من 30 شخصية قال عنها: "هناك اشخاص ساهموا فى رسم ملامح هذا البلد وتاريخ حياة سكانه من دون ان يحصلوا على نصيبهم من الضوء والمحبة والاعتراف بالفضل".
الرئيسية
أحداث وفاعليات
إصدارات الجمعية
أخبارنا فى الاعلام
بنك المعرفة المصرى
المجلس الاعلى للثقافة
كل مصر على الانترنت
اشترك معنا فى النشرة البريدية ليصلك كل جديد
*
بريد خاطىء
جميع الحقوق محفوظة 2015
تصميم وتنفيذ
كى فريم