الاختلاف سنة الحياة ... ومصدر قوتها واستمرار البشرية ، فقط لو تعلمنا كيف نستفيد منه وكيف نجعله نقطة انطلاقنا في الكون وتميزنا عن الآخرين.
حازم طفل قضى سنوات من عمره في إحدى المدارس الفكرية التي لم تدرك ملامح اختلافه ولم تستغلها لتنمية مهاراته واكتشاف قدراته.
حتى شاءات الأقدار أن يبتعد عن والديه ، ويعيش مع جده لوالده ، فيمتد بينهما جسر من الود يمنح كليهما عالماً كان يفتقده ، حتى يكون يوم تحضر فيه جدة حازم لوالدته لتأخذه للعيش معها ، فماذا حدث لحازم وللجد ؟ وهل يفقدان ما منحهما إياه القدر ؟ هذا ما يمكن أن تتابعه في قصة " حازم والقلوب الخضراء "
#حازم_والقلوب_الخضراء #ورد_حديثا #ذوي_القدرات_الخاصة #مكتبة_6_اكتوبر_بالعجوزة
اشترك معنا فى النشرة البريدية ليصلك كل جديد