الرئيسية فهرس المكتبات اتصل بنا
English
أدخل كلمة البحث
  • عن الجمعية
  • الركن الأمريكى بمكتبة المعادى العامة
  • أنشطة ودورات
    • دورات الكبار
    • دورات الأطفال
  • الأخبار
  • أجندة الأحداث
  • معرض الصور والفيديو
    • معرض الصور
    • معرض الفيديو
  • الإصدارات / ورد حديثا
    • الإصدارات
    • ورد حديثا
  • مبادرات
    • استلام عقد اتفاقية "فرصتك بإيدك" من الصندوق الاجتماعي للتنمية
    • ندوة تطوير التعليم فى مصر
    • اتفاقية جهاز تنمية المشروعات
  • إتصل بنا
يوم المرأة المصرية
الرئيسية الأخبار تفاصيل الخبر
يوم المرأة المصرية
16 مارس 2021
يوم المرأة المصرية

 

في يوم المرأة المصرية، تحية محبة وتقدير إلى كل نساء مصر.......

 

  فى هذه المناسبة سنلقي الضوء على بعض السيدات الملهمات في تاريخنا المعاصر اللائى لهن إسهامات بارزة في العمل العلمي والاجتماعي والإنساني والتطوعى:

 

السيدة عزيزة شكري حسين .. أول امرأة تمثل مصر في الأمم المتحدة  (1919 – 2015)

 

خبيرة رعاية اجتماعية مصرية وداعية بارزة في تنظيم الأسرة وكانت نشطة في الحركة النسائية في مصرفلقبت بـ "رائدة حقوق المرأة".

ولدت عام 1919 لأب مصري جراح، وتخرجت من الكلية الامريكية للبنات ثم تزوجت من الدبلوماسي المصري د. أحمد حسين. وفي عام 1962، وقد أصبحت أول امرأة  تمثل مصر في الأمم المتحدة وشغلت منصبها في لجنة الأمم المتحدة المعنية بوضع المرأة لمدة خمسة عشرعاماً. حصلت على دكتوراه فخرية من جامعة مين بأمريكا والجامعة الأمريكية في القاهرة.

ومن بين الإنجازات العديدة في حياتها المهنية الرائعة، حصولها على جائزة الاتحاد الدولي لتنظيم الأسرة في عام 2000 لعملها الرائد في الدعوة إلى تنظيم الأسرة ودعم تسويق وسائل تنظيم النسل في مصر ودولياً كما كانت أول امرأة مصرية في وفد أممي تخاطب الجمعية العامة. كما أسست أول حضانة ريفية في مصر، وجمعية تنظيم الأسرة بالقاهرة، حيث شغلت منصب الرئيس، وكانت الرئيسة السابقة للاتحاد الدولي لتنظيم الأسرة.

عندما تحدثت عن تنظيم الأسرة في لجنة وضع المرأة عام 1963، اعتبر خطابها رائداً وشجاعاً. ساعدت في صياغة اتفاقية الأمم المتحدة للقضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة CEDAW)  في عام 1979 – التي أصبحت المرجع الرئيسي لحقوق المرأة الآن).

وقالت صحيفة التحرير: "كثير من الشابات المقيمات في مصر والعالم اليوم لا يدركن أن الحقوق التي يتمتعن بها هي حقوقهن القانونية بسبب النساء الرائعات اللواتي قاتلهن من أجلهن، مثل عزيزة حسين".

توفيت السيدة عزيزة حسين في القاهرة في 19 يناير 2015.

المصدر:

موقع IPPF

https://www.ippf.org/news/aziza-hussein-1919-2015-visionary-womens-rights?fbclid=IwAR3vpHs0v49Tge6Jn-a4WUqniPfDRs4pG4b3yQM6z9eDKCKs-kt9JPPpOwA

 

أ.د. سنية عبد الوهاب صالح ،   خطوات ملهمة على طريق العطاء (1932 – 2010)

 

من مواليد القاهرة عام ١٩٣٢ تنتمي لعائلة مثقفة، لوالد مهندس ورجل أعمال، وقد حصلت على دبلومة بعد الثانوية العامة من الكلية الأمريكية للبنات (كلية رمسيس للبنات حالياً) سنة ١٩٥١ وتأثرت كثيراً بشعار الكلية "ادخلي لتتعلمي .. واخرجي لتخدمي" الذى ظل راسخاً في ذهنها طوال عمرها. توقفت عن الدراسة للزواج بأ. د. مهندس محمدعبد الوهاب إسماعيل الذى أصطحبها الى سويسرا لإستكمال الحصول على درجة الدكتوراه فى الهندسة وتفرغت بعد عودتهما الى رعاية شئون أسرتها الصغيرة؛ لتعود بعد 16 عام لتحقيق حلمها الكبير فالتحقت بالجامعة الأمريكية بالقاهرة سنة 1967 وحصلت على الليسانس بامتياز مع مرتبة الشرف في العلوم الاجتماعية وعلم الإنسان عام ١٩٧١، ثم بدأت رحلتها مع سلك التدريس الجامعي جنباً الى جنب مع البحوث والعمل العام فحصلت على درجة الماجستير عام ١٩٧٥ ثم الدكتوراه عام 1984. وكانت رائدة في الأبحاث الاجتماعية الميدانية التي برزت للمرة الأولى في مصر والوطن العربي مثل "أسباب وفيات السيدات في سن الإنجاب فى المنوفية ثم فى المنيا" وذلك اثناء عملها كباحثة أولى بمركز البحوث الإجتماعية بالجامعة الامريكية. 

تدرجت في السلك الجامعي بالجامعة الأمريكية بالقاهرة إلى أن وصلت إلى الأستاذية، كما عملت بالمركز الديمغرافي بالقاهرة وجامعة عين شمس، عُرفت بشغفها بالعمل التطوعي منذ نعومة أظافرها بداية من جمعية الهلال الأحمر وهي طالبة في المدرسة.

أصبحت فيما بعد عضواً مؤسساً نشطاً في مجالس إدارة العديد من الجمعيات مثل الرعاية المتكاملة (حالياً جمعية مصر للثقافة وتنمية المجتمع) وتنمية خدمات مصر الجديدة وحق الطفل في اللعب. والفرع المصري EBBY للجمعية الدولية لكتب الأطفال IBBY وفرعها فى مصر وعضوة بجمعية الصداقة المصرية السويسرية والمجلس القومي للسكان والمجلس القومي للمرأة والمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية والمجلس الأعلى للثقافة وغيرهم.

وقد جابت العالم فى مؤتمرات عالمية عن المرأة والطفل ولتصحيح المفاهيم المغلوطة عن المرأة فى الاسلام.

وحصلت على العديد من التكريمات لإسهاماتها البارزة في البحث الاجتماعي والعمل الخيري، ومن أهمها:

*نوط الامتياز من الطبقة الأولى عام ٢٠٠٢من رئيس الجمهورية.

*درع وزارة الثقافة مع إصدار كتيب عن تاريخها " د / سنية صالح.. خطوات على طريق العطاء" 1992.

*اختيارها ضمن الشخصيات المصرية البارزة لوضع سيرتها الذانية في الموسوعة القومية لأهم الشخصيات المصرية 1992 ومن قبلها في دليل المرأة المصرية عام 1988.

*تقليدها لقب سفيرة للنوايا الحسنة من قبل الرئيس الأمريكى كلينتون عندما كان حاكماً لولاية أركنساس.

*وقد حصلت على العديد من الأوسمة وشهادات التقدير من الرؤساء السابقين (محمد أنور السادات ومحمد حسنى مبارك) عن دراساتها العلمية "درجتى الماجستير والدكتوراه عن هجرة العقول للبلاد الأجنبية ثم العربية" والاجتماعية حول المرأة في الإسلام وعن اهتمامها بشئون المرأة المصرية وإسهامها في نهضتها إلى جانب أبحاثها الكثيرة من أجل الطفل وعلوم المكتبات.

من أهم ملامح شخصيتها: نصرة الضعفاء ومساندة البسطاء ونشر الطاقة الايجابية على كل من حولها دون كلل أو ملل.

توفيت في 29 يناير 2010.

المصادر:

الموسوعة القومية للشخصيات المصرية البارزة – الهيئة العامة للاستعلامات 1992

إصدارات المركز القومي لثقافة الطفل بوزارة الثقافة

جمعية مصر للثقافة وتنمية المجتمع

 

السيدة ماري باسيلي أسعد، أيقونة الإنسانية  (1922 – 2018)

 

ماري باسيلي أسعد، التي رحلت عن عالمنا عن عمر يناهز 96 عاماً، تعد أبرز الناشطات النسائية المدافعات عن حقوق المرأة المصرية خاصةً، والمرأة بشكل عام، وفضلًا عن ذلك كانت محاضر أنثروبولوجيا بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، وناشطة من أشهر المناهضات لختان الإناث.

ولدت عام 1922 بحي الفجالة بالقاهرة، وتخرجت في الجامعة الأمريكية، وحصلت على شهادة الماجستير في علم الاجتماع، حصلت على منحة دبلوم في إنجلترا في مجال تنظيم الأسرة من منظمة الصحة العالمية، بالإضافة لانتدابها مفوضة في اللجنة الطبية المسيحية بالمجلس العالمي للكنائس بسبب نشاطها الملحوظ وعملها على ختان الإناث وصحة المرأة.

استهلَّت "أسعد" أبحاثها الخاصة بموضوع ختان الإناث في الخمسينيات من القرن العشرين، وكانت أبحاثها منصبة على مصر وشمال أفريقيا بالتحديد، وكان لتلك الأبحاث عظيم الأثر في توجيه سياسات المجتمع نحو مناصرة قضايا المرأة والتنمية والمضطهدين في العالم الثالث، وهي أول امرأة تتولى منصب أمين عام مساعد الأمانة العامة لمجلس الكنائس العالمي سابقاً.

سافرت ماري إلى جنيف في سويسرا عام 1952، من أجل المشاركة في مؤتمر حول قضايا المرأة، وكانت المفارقة أن الموضوع الذي من المنتظر أن يُناقش في المؤتمر هو موضوع ختان الإناث، واكتشفت عبر المناقشات أنها ممارسة عنيفة، وتؤثر سلباً على الصحة النفسية والجسدية للمرأة، فعادت من المؤتمر لتصبح داعية ضد ختان الإناث في مصر.

نشرت ماري دراستها الرائدة في مجال ختان الإناث بمصر، وإفريقيا عام 1970، وكانت الأولى من نوعها في هذا المجال، وباتت دراستها فيما بعد هي أساس عمل الأمم المتحدة.

 

المصادر:

البوابة نيوز:

https://www.albawabhnews.com/3259394

 

 

الاستاذة عايدة جندي،  سيرة عطرة وسجل حافل بالعطاء  (1920 – 2003)

 

من مواليد القاهرة عام 1920، حصلت على درجة البكالوريوس في العلوم الاجتماعية من الجامعة الأمريكية عام 1943، وأثناء الحرب العالمية الثانية تطوعت للتدريس في الكلية الأمريكية للبنات بالقاهرة التي تخرجت منها، وشاركت في بعض أنشطة الخدمة الاجتماعية والإنسانية. ثم حصلت على درجة الماجيستير في علم الاجتماع والاقتصاد والخدمة الاجتماعية. وعادت لمصر عقب وفاة والدتها قبل أن تحصل على الدكتوراه، فعملت في وزارة الشئون الاجتماعية وبرز نشاطها في العمل الميداني في الأحياء الفقيرة بالقاهرة، وساهمت في صياغة قانون التأمينات الاجتماعية وقامت بالتدريس في الجامعة الأمريكية.

كانت ثاني مصرية تعمل في منظمة الأمم المتحدة حيث أمضت فيها 32 عام.

وكانت أول امرأة تتولى إدارة مكتب اليونيسيف الإقليمي في نيروبي بكينيا.

وبعد التقاعد وعودتها إلى مصر انخرطت في الخدمة الاجتماعية في مجالات مختلفة تابعة لوزارة الصحة والسكان والمجلس القومي للأمومة والطفولة ومجلس إدارة جمعية الرعاية المتكاملة ( مصر للثقافة وتنمية المجتمع حالياً) وقد نصحت بضرورة اشتراك الجمعية فى المجلس العالمى لكتب الاطفالIBBY   ثم ساهمت ولاول مرة فى الوطن العربى فى إنشاء الشعبة المصرية لايبى فى الجمعية عام 1987 لتشجيع الابداع الفنى والادبى الرفيع فى مجال ادب الطفل فى مصر ثم حثت على البدء فى ان تتبنى الجمعية مشاريعاً جديدة للتنمية المجتمعية الى جانب المكتبات ورعاية المدارس، فانشئ مركز الجبرتى بمنشية ناصرعام 1988 للرعاية الصحية ومحو الامية وحضانات نموذجية وتعليم الحياكة و المشغولات اليدوية  بالتعاون والشراكة مع وزارة الصحة و مع UNDP  ، ثم انشاء مشروع مساكن الايواء بعين شمس والذى استكمل بمشروع النهضة لمحو الامية الصحية والثقافية للسيدات و انشاء مكتبات صغيرة للحى و مشاغل لتعليم السيدات و انتاج المشغولات و بيعها و كان ذلك بالمشاركة مع  WHO  ومع جمعية الهلال الاحمر المصرى.

حصلت على دروع وميداليات وشهادات عالمية من منظمات الأمم المتحدة وجمعية خريجي الجامعة الأمريكية بالقاهرة.

أجرى معها الباحث الأمريكي جيمس بيلوبس حواراً نشر في كتاب عنوانه "الملائكة المخلصين"، تحدثت فيه بالتفصيل عن نشأتها ومراحل حياتها الدراسية وأنشطتها التطوعية ومعسكرات الشباب التي شاركت بها، وننقل عنه هذه السيرة العطرة كما روتها عايدة الجندي له.

 

المصادر:

اليونيسيف UNICEF - كتيب عن عايدة جندى بمناسبة تأبينها 2003.

جمعية مصر للثقافة وتنمية المجتمع

 

#جمعية_مصر_للثقافة_وتنمية_المجتمع

اخبار متعلقة

خريطة الموقع

  • الرئيسية
  • أحداث وفاعليات
  • إصدارات الجمعية
  • أخبارنا فى الاعلام

روابط هامة

  • بنك المعرفة المصرى
  • المجلس الاعلى للثقافة
  • كل مصر على الانترنت

النشرة البريدية

اشترك معنا فى النشرة البريدية ليصلك كل جديد

* بريد خاطىء
جميع الحقوق محفوظة 2015
تصميم وتنفيذ كى فريم